قرأة طقسية ألاحد الرابع من البشارة
(ستحبل العذراء فتلد أبنا يدعى عمانوئيل) أي الله معنا هللويـــــــــا
التكوين.24/50-67
أفسس.5/5-21
متى. 1/18-25
من رسالة بولس الرسول الى أهل أفسس يقول يا أخوه بارخمـــــــــار.
فأنتم تعلمون أن الزاني والفاسق والفاجر وهو عابد أوثان لا ميراث له في ملكوت المسيح والله.
لا يخدعكم أحد بالكلام الباطل لآن ذلك يسبب غضب الله على أبناء المعصية.
فلا تكونوا لهم شركاء. بالآمس كنتم ظلاما وأنتم اليوم نورا في الرب.
فسيروا سيرة أبناء النور فثمر النور يكون في كل صلاح وتقوى وحق.
فتعلموا ما يرضي الرب ولا تشاركوا في أعمال الظلام الباطلة بل الآولى أن تكشفوها.
فما يعملونه في الخفية نخجل حتى من ذكره. ولكن كل ما أنكشف ظهر في النور وكل ما ظهر فهو نور.
ولذلك قيل.( اٍنهض أيها النائم وقم من بين الآموات يضيء لك المسيح)
فأنتبهوا جيدا كيف تسيرون سيرة العقلاء لا سيرة الجهلاء وأغتنموا الفرصة السانحة لآن هذه الآيام شر كلها.
فلا تكونوا حمقى بل أفهموا ما هي مشيئة الرب.
لا تسكروا بالخمرة ففيها الخلاعة بل أمتلئوا بالروح وتحدثوا بكلام المزامير والتسابيح والآناشيد الروحية.
رتلوا وسبحوا للرب من أعماق قلوبكم وأحمدوا الله الآب حمدا دائما على كل شيء بأسم ربنا يسوع المسيح.
وتسبيح لله يليق دائمــــا
هللويــــا هللويـــــا اٍهللويـــــــا
السلام معكم.
من أنجيل ربنا يسوع المسيح للبشير متى.
وهذه سيرة ميلاد يسوع المسيح. كانت أمه مريم مخطوبة ليوسف فتبين قبل أن تسكن معه أنها حبلى من الروح القدس.
وكان يوسف رجلا صالحا فما أراد أن يكشف أمرها وعزم على أن يتركها سرا.
وبينما هو يفكر في هذا الآمر ظهر له ملاك الرب في الحلم وقال له.
(يا يوسف أبن داود لا تخف أن تأخذ مريم أمرأة لك. فهي حبلى من الروح القدس وستلد أبنا تسميه يسوع لآنه يخلص شعبه من خطاياهم).
حدث هذا كله ليتم ما قال الرب بلسان النبي.(ستحبل العذراء فتلد أبنا يدعى عمانوئيل)أي الله معنا.
فلما قام يوسف من النوم عمل بما أمره ملاك الرب.
فجاء بأمراته اٍلى بيته ولكنه ما عرفها حتى ولدت أبنها فسماه يسوع.
المجــــد لله دائمــــــــــــــا
المجد لله في العلى ولعلى الآرض السلام والرجاء الصالح لبني البشر
(ستحبل العذراء فتلد أبنا يدعى عمانوئيل) أي الله معنا هللويـــــــــا
التكوين.24/50-67
أفسس.5/5-21
متى. 1/18-25
من رسالة بولس الرسول الى أهل أفسس يقول يا أخوه بارخمـــــــــار.
فأنتم تعلمون أن الزاني والفاسق والفاجر وهو عابد أوثان لا ميراث له في ملكوت المسيح والله.
لا يخدعكم أحد بالكلام الباطل لآن ذلك يسبب غضب الله على أبناء المعصية.
فلا تكونوا لهم شركاء. بالآمس كنتم ظلاما وأنتم اليوم نورا في الرب.
فسيروا سيرة أبناء النور فثمر النور يكون في كل صلاح وتقوى وحق.
فتعلموا ما يرضي الرب ولا تشاركوا في أعمال الظلام الباطلة بل الآولى أن تكشفوها.
فما يعملونه في الخفية نخجل حتى من ذكره. ولكن كل ما أنكشف ظهر في النور وكل ما ظهر فهو نور.
ولذلك قيل.( اٍنهض أيها النائم وقم من بين الآموات يضيء لك المسيح)
فأنتبهوا جيدا كيف تسيرون سيرة العقلاء لا سيرة الجهلاء وأغتنموا الفرصة السانحة لآن هذه الآيام شر كلها.
فلا تكونوا حمقى بل أفهموا ما هي مشيئة الرب.
لا تسكروا بالخمرة ففيها الخلاعة بل أمتلئوا بالروح وتحدثوا بكلام المزامير والتسابيح والآناشيد الروحية.
رتلوا وسبحوا للرب من أعماق قلوبكم وأحمدوا الله الآب حمدا دائما على كل شيء بأسم ربنا يسوع المسيح.
وتسبيح لله يليق دائمــــا
هللويــــا هللويـــــا اٍهللويـــــــا
السلام معكم.
من أنجيل ربنا يسوع المسيح للبشير متى.
وهذه سيرة ميلاد يسوع المسيح. كانت أمه مريم مخطوبة ليوسف فتبين قبل أن تسكن معه أنها حبلى من الروح القدس.
وكان يوسف رجلا صالحا فما أراد أن يكشف أمرها وعزم على أن يتركها سرا.
وبينما هو يفكر في هذا الآمر ظهر له ملاك الرب في الحلم وقال له.
(يا يوسف أبن داود لا تخف أن تأخذ مريم أمرأة لك. فهي حبلى من الروح القدس وستلد أبنا تسميه يسوع لآنه يخلص شعبه من خطاياهم).
حدث هذا كله ليتم ما قال الرب بلسان النبي.(ستحبل العذراء فتلد أبنا يدعى عمانوئيل)أي الله معنا.
فلما قام يوسف من النوم عمل بما أمره ملاك الرب.
فجاء بأمراته اٍلى بيته ولكنه ما عرفها حتى ولدت أبنها فسماه يسوع.
المجــــد لله دائمــــــــــــــا
المجد لله في العلى ولعلى الآرض السلام والرجاء الصالح لبني البشر