الجيران - دبي - تعاقدت مؤسسة «محمد بن راشد آل مكتوم» مع عدد من الجامعات العربية والعالمية العاملة في المنطقة، لتقديم 100 منحة ماجستير سنوياً لطلاب من جميع الدول العربية متفوقين علمياً ومستحقين للدعم المادي، ويتمتعون بقدرات قيادية يمكنها ان تمثل قيمة حقيقية لمستقبل دول المنطقة.
وتشترط المؤسسة ان يعمل الطلاب في المنطقة العربية بعد تخرجهم من الجامعات، للحد من «هجرة العقول» العربية الى الخارج، على حد تعبير الرئيسة التنفيذية للمؤسسة ريما خلف التي أكدت ان المؤسسة مستعدة لتقديم منح لحوالى 400 طالب خلال السنوات الأربع المقبلة.
ووقعت المؤسسة على اتفاقات مع 13 جامعة تعمل في خمس دول عربية، هي الإمارات ومصر ولبنان والأردن والمغرب، لتوفير منح دراسية في تخصصات الإدارة والصحافة والإعلام.
وتتضمن قائمة الجامعات التي تتعاون مع المؤسسة كلاً من الجامعة البريطانية في دبي وجامعة ميتشيغان وجامعة ميديل سيكس وجامعة ولينغونغ والجامعة الأميركية في دبي، بالإضافة الى كلية لندن للأعمال وجامعة هيروت وات والجامعة الأميركية في الشارقة وجامعة الأردن وجامعة اليرموك والجامعة الاميركية في القاهرة والجامعة الاميركية في بيروت والجامعة اللبنانية – الأميركية وجامعة الأخوين في المغرب.
ويغطي البرنامج كل المصاريف والتكاليف الأخرى ذات الصلة بالدراسة.
وأكدت ريما خلف في مؤتمر صحافي عقد في دبي أن المشروع «يحرص على توفير فرص متكافئة للدارسين ممن يعانون من ضعف الموارد المالية، ويحتاجون الى الدعم لمواصلة طموحاتهم العلمية. إذ يساهم البرنامج في الحد من ظاهرة هجرة العقول العربية، وإعداد جيل من الشباب القيادي الملتزم بتنمية المنطقة العربية».
وطالبت خلف الطلاب الذين تنطبق عليهم شروط المنحة ان يتقدموا بطلباتهم الى الجامعات التي ستنسق مع «مؤسسة محمد بن راشد» لاستكمال الاجراءات. ولكنها أشارت الى ان البرنامج يلزم الدارسين التوقيع على عقد مع المؤسسة للعمل في العالم العربي لمدة لا تقل عن سنتين.
وتشترط المؤسسة ان يعمل الطلاب في المنطقة العربية بعد تخرجهم من الجامعات، للحد من «هجرة العقول» العربية الى الخارج، على حد تعبير الرئيسة التنفيذية للمؤسسة ريما خلف التي أكدت ان المؤسسة مستعدة لتقديم منح لحوالى 400 طالب خلال السنوات الأربع المقبلة.
ووقعت المؤسسة على اتفاقات مع 13 جامعة تعمل في خمس دول عربية، هي الإمارات ومصر ولبنان والأردن والمغرب، لتوفير منح دراسية في تخصصات الإدارة والصحافة والإعلام.
وتتضمن قائمة الجامعات التي تتعاون مع المؤسسة كلاً من الجامعة البريطانية في دبي وجامعة ميتشيغان وجامعة ميديل سيكس وجامعة ولينغونغ والجامعة الأميركية في دبي، بالإضافة الى كلية لندن للأعمال وجامعة هيروت وات والجامعة الأميركية في الشارقة وجامعة الأردن وجامعة اليرموك والجامعة الاميركية في القاهرة والجامعة الاميركية في بيروت والجامعة اللبنانية – الأميركية وجامعة الأخوين في المغرب.
ويغطي البرنامج كل المصاريف والتكاليف الأخرى ذات الصلة بالدراسة.
وأكدت ريما خلف في مؤتمر صحافي عقد في دبي أن المشروع «يحرص على توفير فرص متكافئة للدارسين ممن يعانون من ضعف الموارد المالية، ويحتاجون الى الدعم لمواصلة طموحاتهم العلمية. إذ يساهم البرنامج في الحد من ظاهرة هجرة العقول العربية، وإعداد جيل من الشباب القيادي الملتزم بتنمية المنطقة العربية».
وطالبت خلف الطلاب الذين تنطبق عليهم شروط المنحة ان يتقدموا بطلباتهم الى الجامعات التي ستنسق مع «مؤسسة محمد بن راشد» لاستكمال الاجراءات. ولكنها أشارت الى ان البرنامج يلزم الدارسين التوقيع على عقد مع المؤسسة للعمل في العالم العربي لمدة لا تقل عن سنتين.