الرئيسية
إتنباه .... ظاهرة الآية في الرسائل ومبدأ العقاب بعدم النشر... من اين هذه البدعة
في الاونة الاخيرة بدئت تتسع ظاهرة ارسال آية او حدث من الكتاب المقدس مع اضافة كلمات غير موجودة في الكتاب المقدس ويدعون وجودها . عبر الايميل الشخصي او الموبايل على شكل رسالة وتدعو الى نشرها الى عدة اشخاص ويحدد العدد المطلوب لنشر هذه الرسالة والا هناك كارثة ستحصل للمرسل له بعد ايام تحددها الرسالة في حالة عدم النشر ويجب نشرها بسرعة البرق بعد استلامها. ويقولون ستحصل على مكافئة وسعادة وتتحقق أمنياتك ويقولون لك لاتجعل الرب يغضب عليك او امنا مريم تزعل منك وتحرمك من عنايتها .
ايعقل هذا الشيء في ديننا المسيحي والطامة الكبرى عندما تأتي بعض الرسائل من اشخاص لهم ايمان قوي وهم اعضاء في كنسية المسيح ويعرفون الكتاب المقدس معرفة حقيقية .
والواقع عندما تأتي الي مثل هذه الرسائل اقرأها وامسحها ولااعيرها اهمية لكون الايمان المسيحي ونشر اي خبر سار لايكون بهذه الطريقة الجاهلة والتي لاتمت الينا بأي صلة .
مما جعلني اكتب هذا الموضوع هو حصولي على رسالة عبر الموبايل من شخص مؤمن يعرف معنى الايمان الحقيقي ولكن ألمني ذلك وابعث اليكم بنص الرسالة لتقولوا آرائكم واجتهاداتكم واتمنى من المختصين في تفسير الكتاب المقدس ان يقولوا رأيهم لما فيه خير المؤمنين .وكذلك اطلب من الذين لديهم سلطة روحية توعيه المؤمنين لهذه الظاهرة التي هي اكيد من جماعة تريد تدمير الايمان الحقيقي القائم على المحبة والتسامح والغفران .
اليكم الرسالة كما وردتني :
قال يسوع أنا معكم لحين انقضاء الدهر امين
ارسلها الى 9 اشخاص تحصل على اخبار سارة غدا واذا اهملتها يسيء حظك 9 سنوات حقيقة مثبتة من الانجيل .
في الاونة الاخيرة بدئت تتسع ظاهرة ارسال آية او حدث من الكتاب المقدس مع اضافة كلمات غير موجودة في الكتاب المقدس ويدعون وجودها . عبر الايميل الشخصي او الموبايل على شكل رسالة وتدعو الى نشرها الى عدة اشخاص ويحدد العدد المطلوب لنشر هذه الرسالة والا هناك كارثة ستحصل للمرسل له بعد ايام تحددها الرسالة في حالة عدم النشر ويجب نشرها بسرعة البرق بعد استلامها. ويقولون ستحصل على مكافئة وسعادة وتتحقق أمنياتك ويقولون لك لاتجعل الرب يغضب عليك او امنا مريم تزعل منك وتحرمك من عنايتها .
ايعقل هذا الشيء في ديننا المسيحي والطامة الكبرى عندما تأتي بعض الرسائل من اشخاص لهم ايمان قوي وهم اعضاء في كنسية المسيح ويعرفون الكتاب المقدس معرفة حقيقية .
والواقع عندما تأتي الي مثل هذه الرسائل اقرأها وامسحها ولااعيرها اهمية لكون الايمان المسيحي ونشر اي خبر سار لايكون بهذه الطريقة الجاهلة والتي لاتمت الينا بأي صلة .
مما جعلني اكتب هذا الموضوع هو حصولي على رسالة عبر الموبايل من شخص مؤمن يعرف معنى الايمان الحقيقي ولكن ألمني ذلك وابعث اليكم بنص الرسالة لتقولوا آرائكم واجتهاداتكم واتمنى من المختصين في تفسير الكتاب المقدس ان يقولوا رأيهم لما فيه خير المؤمنين .وكذلك اطلب من الذين لديهم سلطة روحية توعيه المؤمنين لهذه الظاهرة التي هي اكيد من جماعة تريد تدمير الايمان الحقيقي القائم على المحبة والتسامح والغفران .
اليكم الرسالة كما وردتني :
قال يسوع أنا معكم لحين انقضاء الدهر امين
ارسلها الى 9 اشخاص تحصل على اخبار سارة غدا واذا اهملتها يسيء حظك 9 سنوات حقيقة مثبتة من الانجيل .
