القراءة الطقسية ألاحد الثالث من البشارة
التكوين. 18/1-19
أفسس. 3/1-21
لوقا. 1/57-80
تبارك الرب اٍله اٍسرائيل لآنه تفقد شعبه وأفتداه
فأقام لنا مخلصا قديرا
من رسالة بولس الرسول الى أهل افسس يقول يا اخوة بارخمـــــار
لذلك أنا بولس سجين المسيح يسوع في سبيلكم أيها الذين هم غير يهود. ولا بد أنكم سمعتم بالنعمة التي وهبها الله لي من أجلكم كيف كشف لي سر تدبيره بوحي كما كتب لكم باٍيجاز من قبل. وباٍمكانكم اٍذا قرأتم ذلك أن تعرفوا كيف أفهم سر المسيح هذا السر الذي ما كشفه الله لآحد من البشر في العصور الماضية وكشفه الان في الروح لرسله وأنبيائه القديسين وهو أن غير اليهود هم في المسيح يسوع شركاء اليهود في ميراث الله وأعضاء في جسد واحد ولهم نصيب في الوعد الذي وعده الله بفضل البشارة التي جعلني الله خادما لها بالنعمة التي وهبها لي بفعل قدرته. أنا أصغر المؤمنين جميعا أعطاني الله هذه النعمة لآبشر غير اليهود بما في المسيح من غنى لا حد له ولآبين لجميع الناس تدبير ذلك السر الذي بقي مكتوما طوال العصور في الله خالق كل شيُ. ليكون للكنيسة الآن فضل اٍطلاع أهل الرئسة والسلطة في العالم السماوي على حكمة الله في جميع وجوهها. وكان هذا حسب التدبير الآزلي الذي حققه الله في ربنا المسيح يسوع. فباٍيمننا به تكون لنا الجرأة على التقرب اٍلى الله مطمئنين. فأطلب اٍليكم أن لا تيأسوا في ما أعانيه من الشدائد لآجلكم فهي مجد لكم. لهذا أحني ركبتي ساجدا للاب فمنه كل أبوة في السماء والآرض وأتوسل اٍليه أن يقوي بروحه وأن يسكن المسيح في قلوبكم بالاٍيمان حتى اٍذا تأصلتم ورسختم في المحبة وأمكنكم في كل شي أن تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض والطول والعلو والعمق وتعرفوا محبة المسيح التي تفوق كل معرفة فتمتلئوا بكل ما في الله من ملً. لله القادر بقوته العاملة فينا أن يفعل أكثر جدا مما نطلبه أو نتصوره له المجد في الكنيسة وفي المسيح يسوع على مدى جميع الآجيال والدهور أميــــــــــن.
هللـــويا هللــــويا هللويـــــــا
بشليا وهواو وشلاو.
اٍونكاليون قديشا دمارن ايشوع مشيحا كارزوثا دلوقا.
شوحا لمشيحا مارن.
وجاء وقت أليصابات لتلد فولدت اٍبنا. وسمع جيرانها
وأقاربها أن الله غمرها برحمته ففرحوا معها. ولما بلغ الطفل يومه الثامن جاؤوا ليختنوه. وأرادوا أن يسموه زكريا بأسم أبيه فقالت أمه.(لا بل نسميه يوحنا). فقالوا. لا أحد من عشيرتك تسمى بهذا الاسم. وسألوا أباه بالاٍشارة ماذا يريد أن يسمى الطفل فطلب لوحا وكتب عليه. (اٍسمه يوحنا). فتعجبوا كلهم. وفي الحال أنفتح فمه وأنطلق اسانه فتكلم ومجد الله. فملآ الخوف جميع الجيران. وتحدث الناس بجميع هذه أمور في جبال اليهوديةكلها. وكان من سمع بها يحفظها في قلبه قائلا. ( ماعسى أن يكون هذا الطفل؟) لآن يد الرب كانت معه. وأمتلآ أبوه زكريا من الروح القدس فتنبأ وقال.
(تبارك الرب اٍله اٍسرائيل لآنه تفقد شعبه وأفتداه فأقام لنا مخلصا قديرا في بيت عبده داود كما وعد من قديم الزمان بلسان أنبيائه القديسين خلاصا لنا من أعدائنا ومن أيدي جميع مبغضينا ورحمة منه لآبائنا وذكرا لعهده المقدس وللقسم الذي أقسمه لاٍبراهيم أبينا بأن يخلصنا من أعدائنا حتى نعبده غير خائفين في قداستة وتقوى عنده طوال أيام حيتنا. وأنت أيها الطفل نبي العلي تدعى لآنك تتقدم الرب لتهيئ الطريق له وتعلم شعبه أن الخلاص هو في غفران خطاياهم. لآن اٍلهنا رحيم رؤوف يتفقدنا مشرقا من العلى ليضيً للقاعدين في الظلام وفي ظلال الموت ويهدي خطانا في طريق السلام).
شوحا لآلاها أمينائيث
التكوين. 18/1-19
أفسس. 3/1-21
لوقا. 1/57-80
تبارك الرب اٍله اٍسرائيل لآنه تفقد شعبه وأفتداه
فأقام لنا مخلصا قديرا
من رسالة بولس الرسول الى أهل افسس يقول يا اخوة بارخمـــــار
لذلك أنا بولس سجين المسيح يسوع في سبيلكم أيها الذين هم غير يهود. ولا بد أنكم سمعتم بالنعمة التي وهبها الله لي من أجلكم كيف كشف لي سر تدبيره بوحي كما كتب لكم باٍيجاز من قبل. وباٍمكانكم اٍذا قرأتم ذلك أن تعرفوا كيف أفهم سر المسيح هذا السر الذي ما كشفه الله لآحد من البشر في العصور الماضية وكشفه الان في الروح لرسله وأنبيائه القديسين وهو أن غير اليهود هم في المسيح يسوع شركاء اليهود في ميراث الله وأعضاء في جسد واحد ولهم نصيب في الوعد الذي وعده الله بفضل البشارة التي جعلني الله خادما لها بالنعمة التي وهبها لي بفعل قدرته. أنا أصغر المؤمنين جميعا أعطاني الله هذه النعمة لآبشر غير اليهود بما في المسيح من غنى لا حد له ولآبين لجميع الناس تدبير ذلك السر الذي بقي مكتوما طوال العصور في الله خالق كل شيُ. ليكون للكنيسة الآن فضل اٍطلاع أهل الرئسة والسلطة في العالم السماوي على حكمة الله في جميع وجوهها. وكان هذا حسب التدبير الآزلي الذي حققه الله في ربنا المسيح يسوع. فباٍيمننا به تكون لنا الجرأة على التقرب اٍلى الله مطمئنين. فأطلب اٍليكم أن لا تيأسوا في ما أعانيه من الشدائد لآجلكم فهي مجد لكم. لهذا أحني ركبتي ساجدا للاب فمنه كل أبوة في السماء والآرض وأتوسل اٍليه أن يقوي بروحه وأن يسكن المسيح في قلوبكم بالاٍيمان حتى اٍذا تأصلتم ورسختم في المحبة وأمكنكم في كل شي أن تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض والطول والعلو والعمق وتعرفوا محبة المسيح التي تفوق كل معرفة فتمتلئوا بكل ما في الله من ملً. لله القادر بقوته العاملة فينا أن يفعل أكثر جدا مما نطلبه أو نتصوره له المجد في الكنيسة وفي المسيح يسوع على مدى جميع الآجيال والدهور أميــــــــــن.
هللـــويا هللــــويا هللويـــــــا
بشليا وهواو وشلاو.
اٍونكاليون قديشا دمارن ايشوع مشيحا كارزوثا دلوقا.
شوحا لمشيحا مارن.
وجاء وقت أليصابات لتلد فولدت اٍبنا. وسمع جيرانها
وأقاربها أن الله غمرها برحمته ففرحوا معها. ولما بلغ الطفل يومه الثامن جاؤوا ليختنوه. وأرادوا أن يسموه زكريا بأسم أبيه فقالت أمه.(لا بل نسميه يوحنا). فقالوا. لا أحد من عشيرتك تسمى بهذا الاسم. وسألوا أباه بالاٍشارة ماذا يريد أن يسمى الطفل فطلب لوحا وكتب عليه. (اٍسمه يوحنا). فتعجبوا كلهم. وفي الحال أنفتح فمه وأنطلق اسانه فتكلم ومجد الله. فملآ الخوف جميع الجيران. وتحدث الناس بجميع هذه أمور في جبال اليهوديةكلها. وكان من سمع بها يحفظها في قلبه قائلا. ( ماعسى أن يكون هذا الطفل؟) لآن يد الرب كانت معه. وأمتلآ أبوه زكريا من الروح القدس فتنبأ وقال.
(تبارك الرب اٍله اٍسرائيل لآنه تفقد شعبه وأفتداه فأقام لنا مخلصا قديرا في بيت عبده داود كما وعد من قديم الزمان بلسان أنبيائه القديسين خلاصا لنا من أعدائنا ومن أيدي جميع مبغضينا ورحمة منه لآبائنا وذكرا لعهده المقدس وللقسم الذي أقسمه لاٍبراهيم أبينا بأن يخلصنا من أعدائنا حتى نعبده غير خائفين في قداستة وتقوى عنده طوال أيام حيتنا. وأنت أيها الطفل نبي العلي تدعى لآنك تتقدم الرب لتهيئ الطريق له وتعلم شعبه أن الخلاص هو في غفران خطاياهم. لآن اٍلهنا رحيم رؤوف يتفقدنا مشرقا من العلى ليضيً للقاعدين في الظلام وفي ظلال الموت ويهدي خطانا في طريق السلام).
شوحا لآلاها أمينائيث