رجل مصري غير مسيحي قتل زوجته لأنها كانت تقرأ الانجيل . ثم دفنها مع طفلتيها الرضيعه و ابنته البالغة من العمر 8 سنوات . و بعد مرور 15 يوما على الجريمة . مات أحد أفراد العائلة من أقارب المجرم . و عندما أرادوا دفنه حفروا قبرا في مقبرة العائلة . حيث وجدوا الفتاتان الصغيرتان على قيد الحياة وامهم ميتة مدفونين تحت الأرض . وقالت الأبنة الصغيرة ذات ال 8 أعوام ان والدها هو من قام بدفنهم . عندها بدأت الشرطة بالتحريات وتم القبض على المجرم وأعترف بجريمته البشعة . هذه الجريمة أغضبت الناس و حكم على المجرم بالإعدام .
وقد سؤلت الفتاة الكبرى عن كيفية بقائها على قيد الحياة مع اختها الرضيعة ؟
فقالت ( كان يجيء إلينا كل يوم رجل . كان هذا الرجل يلبس ثياب مشعه و كانت له جروح نازفة في يديه . كان يأتي و يطعمنا . و قد أيقظ أمي و بالتالي فقد أستطاعت أمي أن ترضع أختي ) . قالت الفتاة هذا الكلام في مقابلة على التلفزيون المصري الوطني .
وأفادت امراة غير مسيحية عبرالأخبار مؤكدة ( كان هذا بلا شك السيد المسيح ) لأن لا أحد غيره يستطيع فعل مثل هكذا معجزات الا المسيح له المجد .
وأيضا من الواضح أن الطفلة لا تستطيع أن تخترع قصة مثل تلك . وأساسا فإنه من المستحيل بقاء الطفلتان على قيد الحياة بدون معجزة حقيقية .
السيد المسيح له المجد ما زال يعمل المعجزات وهو حاضر بيننا . أيها الضالون الى متى تحاربون الرب وتهلكون أتباعه . عودوا الى حضيرته وتوبوا عسى أن تنالوا المغفرة لخطاياكم والخلاص الأبدي في الدهر الأتي .
وقد سؤلت الفتاة الكبرى عن كيفية بقائها على قيد الحياة مع اختها الرضيعة ؟
فقالت ( كان يجيء إلينا كل يوم رجل . كان هذا الرجل يلبس ثياب مشعه و كانت له جروح نازفة في يديه . كان يأتي و يطعمنا . و قد أيقظ أمي و بالتالي فقد أستطاعت أمي أن ترضع أختي ) . قالت الفتاة هذا الكلام في مقابلة على التلفزيون المصري الوطني .
وأفادت امراة غير مسيحية عبرالأخبار مؤكدة ( كان هذا بلا شك السيد المسيح ) لأن لا أحد غيره يستطيع فعل مثل هكذا معجزات الا المسيح له المجد .
وأيضا من الواضح أن الطفلة لا تستطيع أن تخترع قصة مثل تلك . وأساسا فإنه من المستحيل بقاء الطفلتان على قيد الحياة بدون معجزة حقيقية .
السيد المسيح له المجد ما زال يعمل المعجزات وهو حاضر بيننا . أيها الضالون الى متى تحاربون الرب وتهلكون أتباعه . عودوا الى حضيرته وتوبوا عسى أن تنالوا المغفرة لخطاياكم والخلاص الأبدي في الدهر الأتي .