التكوين.49/1-12+22-26
رومة.11/13-24
متى.20/29-21/22
من رسالة بولس الرسول الى أهل رومة يقول يا أخوة بارخمـــــــــــــار
والآن أقول لغير اليهود منكم. ما دمت رسولا الى غير اليهود فأنا فخور برسالتي لعليأثير غيرة بني قومي فأخلص بعضا منهم.
فاٍذا كان رفضهم أدى الى مصالحة العالم مع الله فهل يكون قبولهم اٍلا حياة بعد موت؟ واذا كانت الخميرة مقدسة فالعجين كله مقدس. واٍذا كان الآصل مقدسا فالفروع مقدسة أيضا.
فاٍذا قطعت بعض الفروع وكنت أنت زيتونة برية فطعمت لتشارك الفروع الباقية في أصل الشجرة وخصبها فلا تفتخر على الفروع التي قطعت.
وكيف تفتخر وأنت لا تحمل الآصل بل الآصل هو الذي يحملك؟ ولكنك تقول.(قطعت تلك الفروع حتى أطعم أنا)
حسنا هي قطعت لعدم اٍيمانها وأنت باق لاٍيمانك فلا تفتخر بل خف. فاٍن كان الله لم يبق على الفروع الطبيعية فهل يبقي عليك؟ فاعتبر بلين اله وشدته فالشدة على الذين سقطوا واللين لك اٍذا ثبت أهلا لهذا اللين واٍلا فتقطع أنت أيضا.
أما هم فاٍذا توقفوا عن عدم اٍيمانهم يطعمهم الله لآن الله قادر على أن يطعمهم ثانية.
فاٍذا كان الله قطعك من زيتونة برية تنتمي اٍليها بطبيعتك وطعمك خلافا لطبيعتك في زيتونة جيدة فما أحق الذين ينتمون الى زيتونتهم بالطبيعة بأن يطعمهم الله فيها.
والمجد والتسبيح لربنا يسوع المسيح
هللويا هللويا اٍهللويـــــــــا
أنجيل ربنا يسوع المسيح من بشارة متى الرسول
وبينما هم خارجون من أريحا تبعت يسوع جموع كبيرة.
وسمع أعميان جالسان على جانب الطريق أن يسوع يمر من هناك فأخذا يصيحان.(اٍرحمنا يا سيد يا ابن داود)
فأنتهرتهما الجموع ليسكتا.
لكنهما صاحا بصوت أعلى.(اٍرحمنا يا سيد يا ابن داود) فوقف يسوع وناداهما وقال لهما.
(ماذا تريدان أن أعمل لكما؟) أجابا.(أن تفتح أعيننا يا سيد)
فأشفق يسوع عليهما ولمس أعينهما فأبصر في الحال وتبعاه.
فكل شيء تطلبونه وأنتم تصلون باٍيمان تنالونه).
المجد لربنا يسوع المسيح الله المتجسد
رومة.11/13-24
متى.20/29-21/22
من رسالة بولس الرسول الى أهل رومة يقول يا أخوة بارخمـــــــــــــار
والآن أقول لغير اليهود منكم. ما دمت رسولا الى غير اليهود فأنا فخور برسالتي لعليأثير غيرة بني قومي فأخلص بعضا منهم.
فاٍذا كان رفضهم أدى الى مصالحة العالم مع الله فهل يكون قبولهم اٍلا حياة بعد موت؟ واذا كانت الخميرة مقدسة فالعجين كله مقدس. واٍذا كان الآصل مقدسا فالفروع مقدسة أيضا.
فاٍذا قطعت بعض الفروع وكنت أنت زيتونة برية فطعمت لتشارك الفروع الباقية في أصل الشجرة وخصبها فلا تفتخر على الفروع التي قطعت.
وكيف تفتخر وأنت لا تحمل الآصل بل الآصل هو الذي يحملك؟ ولكنك تقول.(قطعت تلك الفروع حتى أطعم أنا)
حسنا هي قطعت لعدم اٍيمانها وأنت باق لاٍيمانك فلا تفتخر بل خف. فاٍن كان الله لم يبق على الفروع الطبيعية فهل يبقي عليك؟ فاعتبر بلين اله وشدته فالشدة على الذين سقطوا واللين لك اٍذا ثبت أهلا لهذا اللين واٍلا فتقطع أنت أيضا.
أما هم فاٍذا توقفوا عن عدم اٍيمانهم يطعمهم الله لآن الله قادر على أن يطعمهم ثانية.
فاٍذا كان الله قطعك من زيتونة برية تنتمي اٍليها بطبيعتك وطعمك خلافا لطبيعتك في زيتونة جيدة فما أحق الذين ينتمون الى زيتونتهم بالطبيعة بأن يطعمهم الله فيها.
والمجد والتسبيح لربنا يسوع المسيح
هللويا هللويا اٍهللويـــــــــا
أنجيل ربنا يسوع المسيح من بشارة متى الرسول
وبينما هم خارجون من أريحا تبعت يسوع جموع كبيرة.
وسمع أعميان جالسان على جانب الطريق أن يسوع يمر من هناك فأخذا يصيحان.(اٍرحمنا يا سيد يا ابن داود)
فأنتهرتهما الجموع ليسكتا.
لكنهما صاحا بصوت أعلى.(اٍرحمنا يا سيد يا ابن داود) فوقف يسوع وناداهما وقال لهما.
(ماذا تريدان أن أعمل لكما؟) أجابا.(أن تفتح أعيننا يا سيد)
فأشفق يسوع عليهما ولمس أعينهما فأبصر في الحال وتبعاه.
فكل شيء تطلبونه وأنتم تصلون باٍيمان تنالونه).
المجد لربنا يسوع المسيح الله المتجسد