أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    المتنافسون على الرئاسة الامريكية يستعدون للجولة الثانية

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    المتنافسون على الرئاسة الامريكية يستعدون للجولة الثانية Empty المتنافسون على الرئاسة الامريكية يستعدون للجولة الثانية

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني السبت يناير 05, 2008 12:49 am

    المتنافسون على الرئاسة الامريكية يستعدون للجولة الثانية (صوت العراق) - 04-01-2008
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    توجه
    المتنافسون على ترشيح الحزبين الديمقراطي والجمهوري لخوض معركة الرئاسة في
    الولايات المتحدة الى ولاية نيو همبشاير لشحذ التأييد قبيل التصويت
    التمهيدي لاختيار مرشحي الحزبين الذي سيجري يوم الثلاثاء المقبل.

    وكان كل من باراك أوباما عن الحزب الديمقراطي ومايك هاكبي عن الحزب
    الجمهوري قد فازا بترشيح حزبيهما لهما عن ولاية أيوا في الانتخابات
    التمهيدية التي جرت اليوم الجمعة بين المتنافسين على خوض الانتخابات
    الرئاسية.

    وقد فاز أوباما بهامش واضح من الأصوات على منافسيه جون إدواردز وهيلاري
    كلينتون التي حلت في المرتبة الثالثة. فقد حصل اوباما على 38 في المئة من
    مجموع الاصوات، بينما جنى ادواردز 30 في المئة الذي تفوق بدوره بنسبة
    ضئيلة على كلينتون.

    اما في المنافسة على ترشيح الحزب الجمهوري، فقد فاز هكابي بـ 34 في المئة من مجموع الاصوات متفوقا بذلك على منافسه ميت رومني.

    وبعيد إعلان فوزه، قال أوباما: "نحن نختار الأمل بدل الخوف، إننا نختار
    الوحدة بدل الانقسام، كما أننا نرسل برسالة قوية مفادها أن التغيير قادم
    إلى أمريكا".

    وأضاف المرشح، الذي يطمح لأن يكون أول رئيس أسود لأمريكا، أنه يأمل في المحافظة على الزخم لإكمال بقية مراحل السباق بعزم وثبات.

    وخاطب أوباما، وهو عضو في مجلس الشيوخ عن ولاية ألينوي، أنصاره الذين
    استقبلوه بالهتاف، متوجها بالشكر أولا إلى ولاية أيوا، وقال: "قالوا إن
    هذا اليوم لن يأتي أبدا.. وإن آمالنا مرتفعة للغاية، وإن هذا البلد
    مقسَّم، لكنكم فعلتم ما قالوا إنكم لن تفعلوه".

    فعل الناخبين
    وأضاف: لقد فعلتم ما يمكن لولاية نيوهامبشير أن تفعله بعد خمسة أيام وما يمكن لأمريكا كلها أن تفعله خلال هذا العام."

    قالوا إن هذا اليوم لن يأتي أبدا...وإن آمالنا مرتفعة للغاية، وإن هذا البلد مقسم، لكنكم فعلتم ما قالوا إنكم لن تفعلوه

    باراك أوباما، مرشح ديمقراطي
    ومضى أوباما بالقول: "لقد آن أوان التغيير.. لقد حان الوقت لإنهاء
    الاستراتيجية السياسية التي تقوم على التفرقة والانقسام بين الولايات
    الزرقاء (الديمقراطية) والولايات الحمراء (الجمهورية).

    من جهته، قال هاكبي لأنصاره إنه سيظل يعترف بالجميل لجميع سكان أيوا، سواء أكانو صوتوا له أم لم يصوتوا له.

    خطاب النصر
    وخاطب هاكبي أنصاره المبتهجين قائلا في خطاب النصر: "ما رأيناه الليلة هو
    يوم جديد في السياسة الأمريكية. لقد أثبتنا الليلة أن السياسة الأمريكية
    ما زالت في أيدي الأمريكيين مثلكم."

    وأضاف أن ما حدث في أيوا يؤكد أهمية اقتناع الجماهير وليس حجم الإنفاق، إذ
    أن ذلك ربما يعكس تغييرا في الكيفية التي يختار بها الأمريكيون قادتهم
    ويشير إلى الرغبة في التغيير.

    وتعهد هاكبي بأنه لن يتوقف عن المشاركة في السباق دون الوصول إلى البيت الأبيض.

    ما رأيناه الليلة هو يوم جديد في السياسة الأمريكية. لقد أثبتنا الليلة أن السياسة الأمريكية ما زالت في أيدي الأمريكيين مثلكم

    مايك هاكبي، مرشح جمهوري
    يُذكر أن هاكبي، الذي يحظى بتأييد المسيحيين المحافظين، لم يكن معروفا أو
    ينفق بسخاء على حملته الدعائية، ورغم ذلك تمكن من هزيمة منافسه على ترشيح
    الحزب الجمهوري، ميت رومني، حاكم ولاية ماساشوسيتس السابق وأنفق أكثر من 8
    ملايين دولار على الإعلانات لحملته في أيوا.

    أما إدواردز الذي حل ثانيا إن نتيجة تجمعات أيوا تثبت أن الجماهير تؤيد
    التغيير ولا تفضل الأمر الواقع، مشير بذلك إلى هيلاري كلينتون.

    ويحمل إدورادز في دعايته الانتخابية على الشركات الكبرى وجشعها، مطالبا
    بمزيد من العدالة لصالح الأمريكيين من خلال مظلة شاملة للتأمين الصحي
    والإصلاح الضريبي.

    هيلاري تشكر
    أما هيلاري كلينتون فقد شكرت مؤيديها وقالت إن ما حدث الليلة أمر عظيم
    للديمقراطيين، وقالت إن الرسالة التي يرسلها الحزب هي أن الديمقراطيين
    سيحملون التغيير ورئيسا ديمقراطيا إلى البيت الأبيض في نوفمبر المقبل.

    وهنأت كلينتون منافسيها السيناتور أوباما والسيناتور السابق جون إدواردز،
    لكنها ألمحت أيضا إلى أنها الشخصية التي تتمثل فيها الخبرة التي تجعلها
    تمارس مهامها الرئاسية من اليوم الأول في حال فوزها بالرئاسة.

    وأشار المعلقون إلى إن فوز أوباما في أيوا يعتبر مؤشرا جيدا لحملته، خاصة وأن 90 بالمائة من سكان الولاية هم من البيض.

    التواريخ الرئيسية لحملة 2008
    3يناير:أيوا تختار المرشحين الديمقراطيين والجمهوريين
    8يناير:نيوهامبشير
    15يناير:متشجان
    19يناير:نيفادا وساوث كارولاينا-الحزب الجمهوري
    26يناير:ساوث كارولينا -الحزب الديمقراطي
    29يناير:فلوريدا
    5فبراير:الثلاثاء العظيم،22 ولاية تختار مرشحيها في يوم واحد
    كما أن هزيمة هيلاري كلينتون في أيوا ، رغم حملتها المكثفة هناك ورفعها
    شعار الخبرة التي تتمتع بها، فقد يشير إلى أن أسلوب حملتها في أيوا لم
    ينجح في اقناع الناخبين، الذين فضلوا مرشحا يمثل تيارا جديدا في السياسة
    الأمريكية.

    أول محطة
    وتتمثل أهمية أيوا بالنسبة للمتنافسين من الحزبين في كونها أول محطة على
    طريق السباق إلى البيت الأبيض والذي ينتهي بالانتخابات التي ستجري في
    الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني 2008.

    وكان الناخبون قد بدأوا بالتجمع لاختيار ممثليهم في أكثر من 1780 تجمع
    انتخابي في أنحاء الولاية الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (الثانية عشرة
    والنصف بعد منتصف الليل بتوقيت جرينتش).

    وكثف المتنافسون جهودهم في الساعات الأخيرة للوصول إلى الناخبين، وحث
    أوباما أنصاره على تحدي البرد القارس قائلا: " امشوا سريعا وتحدثوا بسرعة
    ووضوح".

    وتعد أيوا وولاية نيو هامبشير ولايتين مهمتين للمرشحين رغم ضعف ثقلهما
    الانتخابي، فالفوز بهما خلال الانتخابات التمهيدية عادة ما يعزز فرص
    المتنافسين الأقوياء في السباق الحزبي.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 12:24 pm