هذا التعب والجهد الذي عانيتي منه طوال سنوات الدراسة نقدمه إلى الله ولمجد اسمه القدوس، ومن ثم لخدمة الإنسانية في معالجة المرض والألم والعودة بالإنسان إلى الجسم المعافى، والسلام والفرح لكي بدوره يمجد الله ويخدم مع الآخرين أخوته البشر.
أتمنى لك الفرح الدائم والسلام والنجاح في رسالتك الإنسانية البحتة.
الرب يباركك ويحفظك ويقويك ويرعاك على الدوام
كما وأتقدم بتهانيَّ القلبية لوالديك وأخوتك الأعزاء الذين سهروا وتعبوا عليك دوما ومنحوك محبتهم في تربيتك مسيحيا وإنسانيا ... الرب يمنحهم الفرح الدائم والصحة والتوفيق.